الشراكة المجتمعية بين الاسرة والمدرسة
تعتبر الشراكة بين المدرسة والأسرة أحد أهم عوامل نجاح العملية التعليمية على مستوى أنظمة دول العالم التربوية حيث يمثل انخراط أولياء الأمور في عملية تعليم أبنائهم ركيزة أساسية من ركائز النجاح وفي ضوء رؤية المملكة.
الشراكة المجتمعية بين الاسرة والمدرسة. وينبغي أن تكون هذه الشراكة على أسس من التفاهم والتعاون بهدف الارتقاء بمستوى الأبناء التعليمي والتربوي وقد لا يتم ذلك إلا بادراك كلا الطرفين الأسرة والمدرسة لأهمية دور كل منهما في العملية التربوية والتعليمية. تهتم المدرسة بشكل أساسي بعملية تعزيز العلاقة بين المدرسة وأولياء الأمور ومن أجل ذلك فهي تعتبر أن الشراكة المجتمعية أولوية ضمن خطط المدرسة وأهدافها وتحرص إدارات مدرسية كثيرة على نقل هذا الشعور إلى المعلمين والطلبة. مشاركة أولياء الأمور في تعليم أبناءهم وتعزيز العلاقة ما بين البيت والمدرسة published on december 13 2015 december 13 2015 31.